من أكثر عوامل الطلااااااق،،، الرجل وتعامله مع زوجته
صفحة 1 من اصل 1
من أكثر عوامل الطلااااااق،،، الرجل وتعامله مع زوجته
من أكثر عوامل الطلااااااق،،، الرجل وتعامله مع زوجته
خلق الله سبحانه وتعالى الخلق وأحكم وأبدع فهو الذي يخضع لجبروته جبابرة الدنيا وطواغيتها فله الأمر من قبل ومن بعد, ومن ابداع صنع الخالق هو خلقه للبشر فخلق الرجل وخلق المرأة وجعلها سكنا له ولها واجبات كما ان عليها حقوق فكل واحد منهما مكمل للآخر ونادرا ما يعيش رجل بدون امرأه او العكس لان الله سبحانه وتعالى خلقهما لبعض وكليهما لعبادته وحده سبحانه لا شريك له.
وما احب ان اتطرق له في هذا المقال هو قوامه الرجل على المرأة بدرجة وهذا الموضوع واسع له جوانب شتى ولكن احب ان اتطرق لجزئية محددة فيه وهي تعامل الرجل مع المرأه في البيت وبالاخص زوجته فالله سبحانه وتعالى اعطى الرجل أمور لم يعطها للمرأة لخصوصيتها فهي كالجوهرة المصون التي يجب المحافظة عليها.
ومن هذه الامور خروج الرجل من البيت بحرية متى شاء والى اين أما المرأة فلا يجوز لها الخروج بدون علم زوجها حتى في حالة ان يطلقها طلقه غير بائنة الا عند الضرورة فمن هنا يتضح ان البيت هو مملكة المرأة وعلى الرجل الاقتناع والاخذ بذلك فهي الملكة فيه ولكن بظوابط حددها الشرع فالزوج يحق له الحديث اين كان وفي اي شيء احب اما الزوجة فمكان حديثها وفضفضتها هو بيتها ومع زوجها فبعض الازواج هداهم الله لا يرضى ان تفاتحه زوجته باي موضوع فأين اذن تطرق هذا الموضوع؟!!!!!
وهذا ما قد يسبب الجفاء والبعد بين الازواج واذا وافق ان تفتح ذلك الموضوع فلا بد ان موافقا لارائه حتى ولو كانت ارائه خطأ فهو يعتقد ان الزوجة انسانه خلقت بعد عبادة الله سبحانه للحمل والطبخ وتربيه الاولاد والبنات مسلوبة الهوية والاراء وحتى لو فرضنا ان الزوجين ابتدءا النقاش في موضوع ما واشتد الحوار فلا يحق للزوجة ان ترفع صوتها فهو الرجل ويحس بالعار والخزي أمعقول ان امرأة ترفع صوتها في وجهي واخزيااااااااااااه؟
فيبدأ الضرب وما يتبعه من مشاكل مع ان المرأة هي زوجته وسكنه وام اولاده وبناته ومريحته وقت غضبه وحافظته في غيبته فهو ينسى كل شيء ارضاء لما تربى عليه البعض منذ نعومة اظفاره ان المرأة لا يحق لها ابداء رايها ورفع صوتها حتى في وجه الرأي الخطأ.
وكما يعلم الجميع ان المرأة تمر في بعض الظروف كالعادة الشهرية مثلا التي تصاحبها تغيرات فسيولوجية وسيكولوجية تؤثر على نفسيتها خاصة في اليوم الاول فقد تخرج منها كلمة او ترفع صوتها او تنسى أمر طلبه الزوج الذي لا يعذرها وقد يكون يجهل ما تمر فيه نفسية الزوجة ويصب جام غضبه عليها مع ان المفروض ان يقدر هذا ويعفو ويصفح ويحاول انهاء اي حوار قد يؤدي الى الخلاف ولكن هيهات بل يزيد الطين بله وهذا ما يكون غالبا شرارة اتساع الهوة بين الازواج والتي تنتهي غالبا بالطلاق لا قدر الله فعلى الرجل ان يكون حكيما في هذا الوقت فهو عصيب لدى المرأة.
ولنا في سلف رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة فكلنا يعرف قصة الرجل الذي جاء للخليفة عمر ابن الخطاب رضي الله عنه يشتكي له زوجته فلما وقف بباب عمر سمع زوجة عمر ترفع صوتها في وجهه وهو ساكت فقال الرجل في نفسه هذا عمر امير المؤمنين تفعل به زوجته هذا وهو الفاروق فأراد الذهاب ولكن عمر ألح عليه ان يخبره بما أتى من اجله فقص عليه القصه فاخبره عمر ان بيوتهن ممالكهن وان الرجل يجب ان يكون حكيما في تعامله مع اهله ويزن الامور بحكمة فالنساء عند وتحت ظرف ما قد يرفعن اصواتهن فاذا لم يرفعنه في بيوتهن فأين يرفعنه في الاسواق؟!!! فاقتنع الرجل ومضى في سبيله فهذا الفاروق بجلالة قدره ومنزلته وهو الذي طرح عفريت ارضا أهو عاجز عن ضرب امرأة واسكاتها ولكن كان حكيما ومطبقا لما جاء في هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم من الرفق بالنساء.
اين رجال اليوم من الفاروق؟؟؟؟؟؟؟؟؟
خلق الله سبحانه وتعالى الخلق وأحكم وأبدع فهو الذي يخضع لجبروته جبابرة الدنيا وطواغيتها فله الأمر من قبل ومن بعد, ومن ابداع صنع الخالق هو خلقه للبشر فخلق الرجل وخلق المرأة وجعلها سكنا له ولها واجبات كما ان عليها حقوق فكل واحد منهما مكمل للآخر ونادرا ما يعيش رجل بدون امرأه او العكس لان الله سبحانه وتعالى خلقهما لبعض وكليهما لعبادته وحده سبحانه لا شريك له.
وما احب ان اتطرق له في هذا المقال هو قوامه الرجل على المرأة بدرجة وهذا الموضوع واسع له جوانب شتى ولكن احب ان اتطرق لجزئية محددة فيه وهي تعامل الرجل مع المرأه في البيت وبالاخص زوجته فالله سبحانه وتعالى اعطى الرجل أمور لم يعطها للمرأة لخصوصيتها فهي كالجوهرة المصون التي يجب المحافظة عليها.
ومن هذه الامور خروج الرجل من البيت بحرية متى شاء والى اين أما المرأة فلا يجوز لها الخروج بدون علم زوجها حتى في حالة ان يطلقها طلقه غير بائنة الا عند الضرورة فمن هنا يتضح ان البيت هو مملكة المرأة وعلى الرجل الاقتناع والاخذ بذلك فهي الملكة فيه ولكن بظوابط حددها الشرع فالزوج يحق له الحديث اين كان وفي اي شيء احب اما الزوجة فمكان حديثها وفضفضتها هو بيتها ومع زوجها فبعض الازواج هداهم الله لا يرضى ان تفاتحه زوجته باي موضوع فأين اذن تطرق هذا الموضوع؟!!!!!
وهذا ما قد يسبب الجفاء والبعد بين الازواج واذا وافق ان تفتح ذلك الموضوع فلا بد ان موافقا لارائه حتى ولو كانت ارائه خطأ فهو يعتقد ان الزوجة انسانه خلقت بعد عبادة الله سبحانه للحمل والطبخ وتربيه الاولاد والبنات مسلوبة الهوية والاراء وحتى لو فرضنا ان الزوجين ابتدءا النقاش في موضوع ما واشتد الحوار فلا يحق للزوجة ان ترفع صوتها فهو الرجل ويحس بالعار والخزي أمعقول ان امرأة ترفع صوتها في وجهي واخزيااااااااااااه؟
فيبدأ الضرب وما يتبعه من مشاكل مع ان المرأة هي زوجته وسكنه وام اولاده وبناته ومريحته وقت غضبه وحافظته في غيبته فهو ينسى كل شيء ارضاء لما تربى عليه البعض منذ نعومة اظفاره ان المرأة لا يحق لها ابداء رايها ورفع صوتها حتى في وجه الرأي الخطأ.
وكما يعلم الجميع ان المرأة تمر في بعض الظروف كالعادة الشهرية مثلا التي تصاحبها تغيرات فسيولوجية وسيكولوجية تؤثر على نفسيتها خاصة في اليوم الاول فقد تخرج منها كلمة او ترفع صوتها او تنسى أمر طلبه الزوج الذي لا يعذرها وقد يكون يجهل ما تمر فيه نفسية الزوجة ويصب جام غضبه عليها مع ان المفروض ان يقدر هذا ويعفو ويصفح ويحاول انهاء اي حوار قد يؤدي الى الخلاف ولكن هيهات بل يزيد الطين بله وهذا ما يكون غالبا شرارة اتساع الهوة بين الازواج والتي تنتهي غالبا بالطلاق لا قدر الله فعلى الرجل ان يكون حكيما في هذا الوقت فهو عصيب لدى المرأة.
ولنا في سلف رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة فكلنا يعرف قصة الرجل الذي جاء للخليفة عمر ابن الخطاب رضي الله عنه يشتكي له زوجته فلما وقف بباب عمر سمع زوجة عمر ترفع صوتها في وجهه وهو ساكت فقال الرجل في نفسه هذا عمر امير المؤمنين تفعل به زوجته هذا وهو الفاروق فأراد الذهاب ولكن عمر ألح عليه ان يخبره بما أتى من اجله فقص عليه القصه فاخبره عمر ان بيوتهن ممالكهن وان الرجل يجب ان يكون حكيما في تعامله مع اهله ويزن الامور بحكمة فالنساء عند وتحت ظرف ما قد يرفعن اصواتهن فاذا لم يرفعنه في بيوتهن فأين يرفعنه في الاسواق؟!!! فاقتنع الرجل ومضى في سبيله فهذا الفاروق بجلالة قدره ومنزلته وهو الذي طرح عفريت ارضا أهو عاجز عن ضرب امرأة واسكاتها ولكن كان حكيما ومطبقا لما جاء في هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم من الرفق بالنساء.
اين رجال اليوم من الفاروق؟؟؟؟؟؟؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى